الشاعرة عزيزة يحضيه عمر : إقْصاءُ "كاتبات المغرب" من الاسْتقبال المَلكي "جَريمة"
 |
| الشاعرة عزيزة يحضيه عمر رئيسة رابطة كاتبات المغرب |
لا زال حفل الاستقبال الملكي الذي حَضِيَ به ثُلَّة من الفنانين والمثقفين المغاربة بمناسبة عيد الشباب، محَطَّ العديد من رُدود الأفعال؛ حيث عبَّرت رئيسة رابطة كاتبات المغرب عزيزة يحضيه عمر عن رفضها لما أسمته "إقصاء وتغييبا للرابطة وجريمة في حق مبدعات مغربيات لا هدف لهن إلا المساهمة في بناء وإثراء وإغناء الفعل الثقافي الوطني ومساهمة في تحسين خدمات القطاع.
الشاعرة يحضيه عمر أَوصَت الملك محمد السادس، ضمن تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، بـ" إيلاء كثير من وقته للثقافة" على اعتباره الراعي الأول للثقافة بالمغرب، مُطالِبة إياه "بتخصيص استقبال خاص بقياديات الرابطة اللواتي صنَعنَ الحدث الثقافي بامتياز خلال السنتين الحالية والماضية، وكنَّ حاضرات ميدانيا وبقوة في خلق وتأسيس ثقافة التعامل والحوار والعطاء والاعتراف وإثراء الفعل الثقافي المغيب بالمغرب" بحسب تعبير المتحدثة.
وأوضحت رئيسة رابطة كاتبات المغرب، أن إعلان الرابطة يوم 09 مارس يوما وطنيا للكاتبة المغربية كان اعترافا ومباركة منها لمسيرات النَّماء والازدهار والانفتاح التي تعرفُها المملكة نتيجة الخطاب الملكي التاريخي لنفس اليوم، والذي حَمَل للمغرب آفاقا وفتح أمامه فعل التَّغيير والعطاء والمشاركة.
إلى ذلك، أفْصَحَت المتحدثة لهسبريس عن تَوجيهِ طلب لقاء ورئيس الحكومة من أجل مناقشة وضع الكاتبة المغربية، معبرين داخل الرابطة عن رغبة قوية في التَّعامل مع حكومة اختارها الشَّعب المغربي عبر صناديق الاقتراع، موجهة عناية رئيس الحكومة أن الثقافة قاطِرة للتَّنمية في مختلف المجالات من أجل بناء مجتمع قوي، داعية إياه إلى ضرورة الرفع من الميزانية المخصصة لوزارة الثقافة حتى تستطيع القيام بالمهام المنوطة بها على الوجه الأمثل.
الشاعرة يحضيه عمر أَوصَت الملك محمد السادس، ضمن تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، بـ" إيلاء كثير من وقته للثقافة" على اعتباره الراعي الأول للثقافة بالمغرب، مُطالِبة إياه "بتخصيص استقبال خاص بقياديات الرابطة اللواتي صنَعنَ الحدث الثقافي بامتياز خلال السنتين الحالية والماضية، وكنَّ حاضرات ميدانيا وبقوة في خلق وتأسيس ثقافة التعامل والحوار والعطاء والاعتراف وإثراء الفعل الثقافي المغيب بالمغرب" بحسب تعبير المتحدثة.
وأوضحت رئيسة رابطة كاتبات المغرب، أن إعلان الرابطة يوم 09 مارس يوما وطنيا للكاتبة المغربية كان اعترافا ومباركة منها لمسيرات النَّماء والازدهار والانفتاح التي تعرفُها المملكة نتيجة الخطاب الملكي التاريخي لنفس اليوم، والذي حَمَل للمغرب آفاقا وفتح أمامه فعل التَّغيير والعطاء والمشاركة.
إلى ذلك، أفْصَحَت المتحدثة لهسبريس عن تَوجيهِ طلب لقاء ورئيس الحكومة من أجل مناقشة وضع الكاتبة المغربية، معبرين داخل الرابطة عن رغبة قوية في التَّعامل مع حكومة اختارها الشَّعب المغربي عبر صناديق الاقتراع، موجهة عناية رئيس الحكومة أن الثقافة قاطِرة للتَّنمية في مختلف المجالات من أجل بناء مجتمع قوي، داعية إياه إلى ضرورة الرفع من الميزانية المخصصة لوزارة الثقافة حتى تستطيع القيام بالمهام المنوطة بها على الوجه الأمثل.
هسبريس - ماجدة أيت لكتاوي
الاثنين 26 غشت 2013 
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق