وتذكرني الرمال
وبعض حصاً القيتها
في بحر شوقي
ونسيمات عليله
انت يا اوفى خليله
بين الضفيرة والضفيره
وانسدال الليل عن اخر نجمه
وانبثاق الوجع
كنتِ الصدى ..
وكنت المدى
وما بيننا كان البرق
يخطف اول غيمه
وانا اقطف اول قبله
هل تذكرين .. يوم التقيتك
وانا في غاية الشغف
وكنت للمرة الاولى ارى
ما لم يرى
وراتنا ابنة عمك انت يا سُمْكَ القصيده
هل يكون الشوق
امضى من حد سيف المغول
ام رعشة للحب تتلى
مثلما تتلى الصلاه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق