إلى الجماجم .. مكرسة ! سيلين نور

للكاتب والشاعر أربع فصول،و لغيرهم لعبة الدمى
وتمطر
تمطر
وتمطر
وأشياء كثيرة أشد بؤساً!
وحالة الكاتب الإنسان؟
بعضهم موافق وبعضهم عهد الله وبعضهم لمحتواه إلحاق الضرر!
وقد أضروا بالتاريخ شيئا وأشياءا ..
ووصف المعنى مثير للاهتمام قاب قوسين.
أكاديمياً الكتابة لها علاقة بنا !
والصراع مع ما يختلج من مفاهيمها... مثل الجمال النائم تكون...وأحياناً يجب رمي الغوص مع حركات ذائبة!!
فهل مازلت تسأل عن جنسيتي؟
!الكتابة دولتي وجنسيتي
وعن البرمجة اللغوية المطبقة
تقسيم المعنى تعليمي محوري
وهناك التأمين الغير المؤهل تلقائياً من الكثيرين
الثقة، الموقف، والإبداع، وإثبات اجتماعهم
بعدها يأتي التأهيل
حان الوقت للتركيز على مستويات أعمق بينهم.. لست من ينادي بها وصيةً.. وحتى لو قالوا لمن نسير؟
فصيغة تقليل الأسئلة ليس كل الكتاب يستخدمونها
والعقلية ليست هي نفسها جنسية الكاتب في كثير من الأحوال.
و قائمة حواس النقد الذاتي التطبيقي العملي:
العلم، القراءة و تجربتها حين مجاز المقصود
كقطعة لتمديد له علامات و كأن هناك شيئاً يشبه العد التنازلي
جدار بين المسافة والكلمة !
فميزة الذاكرة بها تكون عارية، والتعدي على وجود التأمل في هذه الحالة جريمة حتى لو ظل الظل منسوباً إليها.
إحساس عميق = في عالم الكتابة كما خوض قتال له سبب
هو اليقين الذي ينمو و يكبر،,فعندما تكون الممارسة به بإيمان تكون اللغة سيمفونيات نفسها متكاملة و تستقيم الروح
و من نسي صلاتها الصحيحة فقد خلقنا على هذا الكوكب لتلمع بهكذا شمسها.
.. ثم أفتح الباب كذلك بإبتسامة
في بطن الأرض سألني .. هل أعتقد أن فلسفة اللغة مضمونها خفي أم صوتها قوي ؟!
هي إمرأة عارية .. لكن لكسر الجليد بها : كما الحياة نفسها .. بل إنها الحياة
ففي القرن التاسع العاشر ... ثدي الحرة دائماً مع الأسلحة ممدوداً كان.
هذه الإيماءات مهمة جداً لأنها تسمح لنا بشكل صحيح توجيه الطاقة من خلال أجسادنا ..من خلال أرواحنا
وبغض النظر من له الفضل عند الآخر: العالم الغربي أم العالم العربي ؟
تبرير القيم لا يعطي معنى للحياة إذا مارسناها بقطعٍ كتشكيل الإنسان بها (الفلسفة) أقصد
وليست هناك نقطة تفتقر إلى مرجعية محددة
يحدث ذلك عند هز أشياء كثيرة متراكمةوتمطر
تمطر
وتمطر
وأشياء كثيرة أشد بؤساً!
وحالة الكاتب الإنسان؟
بعضهم موافق وبعضهم عهد الله وبعضهم لمحتواه إلحاق الضرر!
وقد أضروا بالتاريخ شيئا وأشياءا ..
ووصف المعنى مثير للاهتمام قاب قوسين.
أكاديمياً الكتابة لها علاقة بنا !
والصراع مع ما يختلج من مفاهيمها... مثل الجمال النائم تكون...وأحياناً يجب رمي الغوص مع حركات ذائبة!!
فهل مازلت تسأل عن جنسيتي؟
!الكتابة دولتي وجنسيتي
وعن البرمجة اللغوية المطبقة
تقسيم المعنى تعليمي محوري
وهناك التأمين الغير المؤهل تلقائياً من الكثيرين
الثقة، الموقف، والإبداع، وإثبات اجتماعهم
بعدها يأتي التأهيل
حان الوقت للتركيز على مستويات أعمق بينهم.. لست من ينادي بها وصيةً.. وحتى لو قالوا لمن نسير؟
فصيغة تقليل الأسئلة ليس كل الكتاب يستخدمونها
والعقلية ليست هي نفسها جنسية الكاتب في كثير من الأحوال.
و قائمة حواس النقد الذاتي التطبيقي العملي:
العلم، القراءة و تجربتها حين مجاز المقصود
كقطعة لتمديد له علامات و كأن هناك شيئاً يشبه العد التنازلي
جدار بين المسافة والكلمة !
فميزة الذاكرة بها تكون عارية، والتعدي على وجود التأمل في هذه الحالة جريمة حتى لو ظل الظل منسوباً إليها.
إحساس عميق = في عالم الكتابة كما خوض قتال له سبب
هو اليقين الذي ينمو و يكبر،,فعندما تكون الممارسة به بإيمان تكون اللغة سيمفونيات نفسها متكاملة و تستقيم الروح
و من نسي صلاتها الصحيحة فقد خلقنا على هذا الكوكب لتلمع بهكذا شمسها.
.. ثم أفتح الباب كذلك بإبتسامة
في بطن الأرض سألني .. هل أعتقد أن فلسفة اللغة مضمونها خفي أم صوتها قوي ؟!
هي إمرأة عارية .. لكن لكسر الجليد بها : كما الحياة نفسها .. بل إنها الحياة
ففي القرن التاسع العاشر ... ثدي الحرة دائماً مع الأسلحة ممدوداً كان.
هذه الإيماءات مهمة جداً لأنها تسمح لنا بشكل صحيح توجيه الطاقة من خلال أجسادنا ..من خلال أرواحنا
وبغض النظر من له الفضل عند الآخر: العالم الغربي أم العالم العربي ؟
تبرير القيم لا يعطي معنى للحياة إذا مارسناها بقطعٍ كتشكيل الإنسان بها (الفلسفة) أقصد
وليست هناك نقطة تفتقر إلى مرجعية محددة
الخريف أعيد بناءه
والقوة الازمة لنسج هشاشة المضي قدماً بكل فصل وعقل
مكان المعجزات معروف داخلنا
و أعرف أن هناك من يراقبني من المؤمنين واقعياً و افتراضياً
ذا الشعور لا يرطب الروح ... ممكن !
لكن الذاكرة خارج مخيلتي
على أي حال سأظل ضعيفة لأنني أثير نوعاً من عقدة الصمت
وكثيرون هم من لا يحملون ذلك اليوم لكن الفترة الفاصلة نصفها ماضي و وصية الله :
لو كانت الخطيئة بنا به ..
فسيلين فقط تمزق إنتاج النساء على قصدير (لا أنزع القلب هنا و الخصوصية دلال رهيب أكثر من مرة والوقت بها غير معلق)
شمعة في مهب الريح أن لا نكون
سيلين نور
باريس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق