هاهو غسقكِ الكاسِر
لا أجْمَل منه
لَكأنّه قَدَري
وأيّ الصُدَف
_ قَبْلك _!
غير ظِلال في قعر ذَابل ..
وكَفى بغيْهبكِ مَلاذاً
nn
إذنْ ..
أترككِ في عزّ الغَسَقْ
وكُلّ ما من شَأنهِ
فَاقَ واتسقْ
جَلَّ , نازلاً حزيناً
, وامتشقْ ,
ما أصعب أنْ انتحرَ
في افتراضاتكِ
..كيفما اتّفق
yy
..كما السّر يَحتذي غَيهباً
تَبعثرَتْ
وراجتْ في التخوم
في الآماد
انتصبتْ ...
فاقتْ خطاها حُلْمنا
مُثخنٌ بها الدرب
وفيوض الغيوم..
و أسْرجتُ رُوحي
, ألمْلِمُ عِشقَنا,
سَاهراً أرتادُ النّبعَ
هي البُشرىَ
والوَترُ
موعدٌ لانصراف الهُموم...
ee
..و منذ اندلاعكِ
, كَنَشيد وَطَني ,
تَوخّيتُ
, دون جَدوى سَديدَة ,
أنْ أحتمِي
بتداعياتِ شُرودي
هُروبي
جنوني
قنوتي
عِنادي
إحتمالاتٌ _ أنتِ _
إشاراتٌ
أكوانٌ
فَضاءاتٌ
مَساراتٌ مَديدَة
..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق