ساعة يغفو الحلم بعينيّ
أشرع قلاعي
و أهيّئني لرحلة تيه
لرحلة نزف
متاهة بحجم أسقام الرّوح
غائبة نوارس الفرح
و الشّاطئ وهم ...
من روح تلك الموجة
المتصدعة
انفلتت وردة بيضاء
عاشقة
على صدر الشّاطئ ارتمت
تستعيد أنفاسها من أنفاسه
قبلة بعد قبلة
حتّى امتلأت به
فكانت ...و كان ...
–
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق