لهجة المبين جلوسها مستيقظ بهمس القلب
إتصال البطء ،أقلتها ؟ لا .. لا ..
إنه الفكر يداعب ساق أمومة الصبية
يسألني عن خربشات الرمال بجميل قماش الحرف
يسألني عن خطب المحطة ووقت الزهور النهرية
ملابس عيني تعشق بنفسجي الهواء
يسألني ..
و في كتاب الأفق
أنشودة ووحي سماوي
أهو قلم رصاص بالرقص ؟ لا .. لا ..
إنه الطريق بشفاف الكريستال
يا مذكراتي ..
على الطاولة الوسطى هناك عاصفة مع زنبق الماء
هناك طفيف القلادة مع وجه ملون المقابل
يا مدينة الخطى كان الحدس يلون عيني
بين دقائق الدفاتر و الحياة الثانية
بين نهار الأطفال الصغار حين دون الخط بالعنوان الواحد
كان الحدس يصل معي وإتصال صدري
و على مراكب القصد أنحاء بأقصوصة الحدس
●
أنا الطفلة والصورة تملأ غرفة مذكراتي بمقادير
مكثف يا نثر لغتي واللطف غير معكوس حين أرسم صيفيتي الروحية
كان المثل يقال من الأحلام
أو تعتقد يا حدسي ؟ برتقال مختلف يناقش ساعتي ..
القيام مساوي ..اى أجل
تصميم الغيم ذا حروف إسم ..
وإني أنا الطفلة المقرر حدسها بين جبل الشمس ومرسوم الورد
في ظل بساطة المستحيل هناك طريق
أقلت مستحيل لا .. لا ..
عليا جسم كافي الشعور حقيقة - نعم
يا حارس ملاكي السعي إقترب
وجه الأصابع والفواصل تضع نفسها عندي بذات جوريتي
وموكب مؤكد الوريد بصبا الهدوء مباركةً
وإني أنا الطفلة بلثام النور عروق مطر
نور ونار و في كلتا الحالتين
مسامع الخيل حركت رفعة الصبر بيمنى حبر السريرة
أني أنا الطفلة
أني أنا والقلم
غرسنا نثر روح الحدس بدون طلاء
...
سيلين نور
من '' مذكرات روح على حافة الزبرجد ''
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق