بعض المشاهد تصادفك أو تصادفها في هذا الوطن العزيز لا يمكنك أن تصنفها في أية خانة من الخانات فتكون مضطرا لوضعها في خانة صدق أو لا تصدق ومن بين هذه المشاهد ذلك المنظر الذي توجد عليه قناة الماء الصالح للشرب التي تزود جماعة لوداية انطلاقا من محطة التصفية الكائنة بجماعة لمكانسة دائرة قرية با محمد إقليم تاونات.
فعلى مستوى قنطرة كلابة المتواجدة على نهر سبو يتسرب الماء من هذه القناة على شكل شلال لأزيد من سنة ماء مصفى صرفت عليه أموالا طائلة يضيع سدى دون أن يجد من يوقفه عشرات الأطنان من الماء الصالح للشرب تضيع يوميا وعلى مدار سنة ولا من يحرك ساكنا لا سلطات محلية لا منتخبون ولا مسؤولين عن ما يسمى بالمكتب الوطني للماء الصالح للشرب الكل يتفرج إنها فضيحة بكل المعايير.
يجب التحقيق فيها سنة كاملة والماء ينهمر ولا من حرك ساكنا والناس في عدة مناطق تموت عطشا ومنها من يقطع المسافات الطوال من اجل الحصول على هذه المادة التي أصبحت في ظل ما نعيشه من جفاف تقل يوما بعد يوم وهذه السلوكيات الغير مسؤولة تساهم بقسط كبير قي تدني الشعور بالمسؤولية وروح المواطنة لدى عامة الناس فكيف يعقل أن ينبه السكان المسؤولين لما يحدث ولا يقومون بواجبهم ذلك ما صرح به بعض السكان الذين صادفناهم في عين المكان.
تبقى فقط الإشارة إلى أن الوصلات الاشهارية المدفوعة الثمن التي تحت المواطنين على الاقتصاد في الماء هي غير ذات جدوى في وجود مثل هذه التصرفات وفاقد الشيء لا يعطيه يا مسؤولي المكتب الوطني للماء .
يجب التحقيق فيها سنة كاملة والماء ينهمر ولا من حرك ساكنا والناس في عدة مناطق تموت عطشا ومنها من يقطع المسافات الطوال من اجل الحصول على هذه المادة التي أصبحت في ظل ما نعيشه من جفاف تقل يوما بعد يوم وهذه السلوكيات الغير مسؤولة تساهم بقسط كبير قي تدني الشعور بالمسؤولية وروح المواطنة لدى عامة الناس فكيف يعقل أن ينبه السكان المسؤولين لما يحدث ولا يقومون بواجبهم ذلك ما صرح به بعض السكان الذين صادفناهم في عين المكان.
تبقى فقط الإشارة إلى أن الوصلات الاشهارية المدفوعة الثمن التي تحت المواطنين على الاقتصاد في الماء هي غير ذات جدوى في وجود مثل هذه التصرفات وفاقد الشيء لا يعطيه يا مسؤولي المكتب الوطني للماء .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق