في محكمة الحب ..
الشهادة باطلة ..
واليقين ..
مجرد نبض .
مساء مريض ..
و يوم كئيب
و صمت أعزل..
كفيف الصدى ..
و مصقلة ورق ..
و رؤوس حروف ..
تناثرت هنا و هناك..
ليحظى القاتل..
ببراعة القتل ..
ويطلق سراحه..
بمرافاعة بليغة..
الإحساس للمغدور..
بقلبه عادة..
و أنا و فهوتي
لازلنا ننتظر من القاتل و من المظلوم؟
فليمدني القاتل..
بسيجارته ..
ففنجان قهوتي ينتظر
وماذا بعد أيها المساء ؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق