بين وعد بلفور واتفاقية اوسلو، فرق بين نهجين
|
د. رياض عبدالكريم عواد |
حزنت وانا استمع الى خطيب الجمعة الذي أراد أن يعود بالفلسطينين إلى بلادهم من خلال ادعائه أن مسيرات العودة قد وحدت الأمة والشعب وأعادت البوصلة إلى الاتجاه الصحيح، رحماك يالله؟!. يواصل خطيب الجمعة ويؤكد ان القضية ليست العودة إلى الأرض، رغم أن الأرض وحبها هو جزء من عقيدتنا، القضية إقامة شرع الله؟!
| السؤال، هل يستطيع شعب أن يحقق أي من أهدافه من خلال هذا الخطاب التضليلي الذي لا علاقة له لا بالواقع ولا باهتمامات الحاضرين، الحزانى والغلابة الذي يفكر أكثرهم بحظه السيء الذي لم يسعفه لأن يكون من بين المحظوظين الذي نالوا شرف الحصول على ال 100 دولار من حقائب العمادي العامرة. ميكروفونات المسجد بدأت تدعو الناس الى ما يحييهم؟! |
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق